مریم توکل نیا؛ یحیی میرحسینی؛ ولی الله حسومی
المستخلص
تعتبر الحیاة الأخرویة و المفاهیم المرتبطة با لقیامة من الأمور المعقدة التی یمکن فهمها من خلال الاستعارات المفاهیمیة و بمساعدة التجارب الملموسة و المتکررة ؛ و تم استخدام مثل هذه القضایا على نطاق واسع فی نهج البلاغة . نبحث فی هذا المقال الموضوع المذکور أعلاه باستخدام اللغویات المعرفیة و نهج لیکوف و جونسون فی الاستعارات. وفقًا لنتائج ...
أكثر
تعتبر الحیاة الأخرویة و المفاهیم المرتبطة با لقیامة من الأمور المعقدة التی یمکن فهمها من خلال الاستعارات المفاهیمیة و بمساعدة التجارب الملموسة و المتکررة ؛ و تم استخدام مثل هذه القضایا على نطاق واسع فی نهج البلاغة . نبحث فی هذا المقال الموضوع المذکور أعلاه باستخدام اللغویات المعرفیة و نهج لیکوف و جونسون فی الاستعارات. وفقًا لنتائج هذه الدراسة، فإن أکثر مجالات المبدأ المفاهیمیة التی تم تضمینها فی رسم الحیاة بعد الموت هی : السفر (67) ، الإنسان و خصائص البشریة (43) ، التجارة (13) ، الحرب (7) ، و أخیراً خصائص الموجودات الأخری و الحیوانات (4). بالإضافة إلى هذه المجالات المفاهیمیة الواسعة، هناک أیضًا شبکة من المفاهیم الاستعاریة الجزئیة التی تسلط الضوء على میزات محددة لمفهوم المقصد حیث یتم تقدیمها للجمهور. یتم استخدام کل من هذه الاستعارات بما یتناسب مع ظروف الجمهور ومایقتضیه ، و بالتالی ، فقد تم عرض مجموعة متنوعة من مناظر الحیاة الأخرویة .
آذر زارعي؛ ولی الله حسومي؛ محمدرضا عامری؛ سیداحمد عقیلی
المستخلص
یعتبر خرق القواعد أو معیاریة القواعد بمعناه الخروج من لغة المعیار والقاعدة، أحد المفاهیم الأساسیة فی مجال علم الأسلوب. وقد أعطى استخدام هذه المیزة فی کلام الإمام علی (ع) تمییزًا خاصًا لکلماته.لقد حاولنا فی هذا المقال ومن أجل إظهار هذا التمییز إجرا بحث وصفی-تحلیلی فی سعینا فی دراسة کیفیة خرق معیاریة القواعد فی کلام الإمام. السؤال الأساسی ...
أكثر
یعتبر خرق القواعد أو معیاریة القواعد بمعناه الخروج من لغة المعیار والقاعدة، أحد المفاهیم الأساسیة فی مجال علم الأسلوب. وقد أعطى استخدام هذه المیزة فی کلام الإمام علی (ع) تمییزًا خاصًا لکلماته.لقد حاولنا فی هذا المقال ومن أجل إظهار هذا التمییز إجرا بحث وصفی-تحلیلی فی سعینا فی دراسة کیفیة خرق معیاریة القواعد فی کلام الإمام. السؤال الأساسی هو أن کیف یتم الخروج عن لغة المعیار والقاعدة فی کلام الأمام؟ وبحسب دراسة أجریت فی نهجالبلاغة، فقد استغل الإمام علی (ع) القدرات المختلفة للغة العربیة وحاول إعطاء أهمیة خاصة لکلماته وبهذه الطریقة، حاول أن ینقل المعرفة المافوق المعیاریة إلى القارئ. التغییرات فی معنى ودور العناصر اللغویة، وبناء کلمات جدیدة، وبناء صور جدیدة لعناصر مختلفة فی أشکال مختلفة، بما فی ذلک الرموز، وما إلى ذلک، هی طرق الإمام للخروج من اللغة المعیاریة وإنشاء نص یتفوق علی القواعد المعیاریة. وجود هذه السمات یبطئ من عملیة قراءة نهجالبلاغة ویجعل القارئ یفکر ویؤخر ویخلق رد فعل هادف وفعال فیه.